اعتراض مسيحي على الحوار في المجلس.. خريطة الحل بأيدي “الخماسية”؟
🔘 همس
■تتحدث تقارير عن أن الولايات المتحدة تدرس تكرار التجربة في العراق، عبر استحداث مجلس حكم بإشراف مباشر من موظف تعيِّنه الإدارة الأميركية
🔘 غمز
■ما تزال أحزاب مسيحية، غير موافقة على الصيغة المقترحة، لاستئناف التشاور أو الحوار في المجلس النيابي
🔘 لغز
■تتعرض جمعية عريقة لخلافات بين أعضائها حول كيفية التعاطي مع برنامج صندوق النقد ومشاريع إعادة دمج وهيكلة المصارف!
■لوحظ أنّ رئيس “التيار الوطنيّ الحر” جبران باسيل دوّن في سجل التعازي في السفارة الإيرانية في بيروت … بكثير من الأمل ننتظر انتخاب الرئيس الجديد، لتؤكد إيران أنها دولة مؤسسات وصمود ولنتابع مسيرة نصرة فلسطين والمقاومة في وجه المعتدي على حقوقها، وبذلك يناقض كل مواقفه الرافضة حرب المشاغلة التي يخوضها “حزب الله” في الجنوب.
■عُلم أن الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط ونجله تيمور كانا داخل طائرة العودة إلى بيروت من قطر، حين تمّ إبلاغهما بموعد اللقاء مع أمير قطر تميم بن حمد فعادا أدراجهما للقائه.
■توجّه مسؤول أمني بارز خلال اجتماع لبحث ملف النزوح بكلام كبير إلى الوزراء طالباً منهم وقف أنشطة المفوضية العليا للاجئين وإقفال مكاتبها عارضاً خطة تحرّك شاملة.
■نصحت أكثر من دولة غربية المسؤولين اللبنانيين بانتخاب رئيس للجمهورية سريعاً وعدم انتظار نهاية الحرب التي قد تطول
■لاحظت أوساط سياسية أن “الخماسية” لم تكتفِ بإصدار بيان يرسم خريطة طريق الإنتخابات الرئاسية إنما تعمل كوسيط لتحقيق الإنتخاب.
■لم يخلُ لقاء الفت في مناسبة إجتماعية بين شخصيتين سياسيتين تمثلان جهتين متخاصمتين من دردشة جانبية تجاوزت حدود المناسبة.
■ كواليس
تحدّث وزراء خارجية أوروبيون عن حالة من الترقب في الأوساط الأوروبيّة لكيفيّة التصرّف الأميركي، خصوصاً على مستوى الكونغرس تجاه قضاة محكمة العدل الدولية ومدّعي عام المحكمة الجنائية الدولية بعد قرارات لا تنسجم مع النظرة الأميركيّة، وتسبّبت بالارتباك لقادة كيان الاحتلال ومثلت تحدياً جديداً لهم بعدما كان نواب في الكونغرس لوّحوا بعقوبات على القضاة الذين يشتركون بقرارات تحاصر الكيان وتربك حربه. وقال وزراء الخارجية إن أوروبا لا تستطيع أن تصمت إذا حدث ذلك وإن المسافة بين واشنطن والعواصم الأوروبية تجاه حرب غزة سوف تتّسع وتكبر في هذه الحالة لصالح حراك أوروبيّ منفصل ومستقل عن أميركا.
■ خفايا
لفت الانتباه في كلام الأمين العام لحزب السيد حسن نصرالله أنه رفع ما كان يسمّيه ببركات التضامن مع غزة إلى مرتبة الأهداف من فتح جبهة إسناد غزة من لبنان، محدداً ثلاثة أهداف متساوية الأهمية ومتراتبة من حيث تسلسل التنفيذ. والأول بقي إسناد غزة حتى تتوقف الحرب عليها بشروط ترضاها المقاومة الفلسطينية، والثاني ترسيخ قواعد الردع التي تحمي لبنان بتأكيد عناصر قوة المقاومة وتظهير ما تستطيعه بحيث يبقى جيش الاحتلال بعيداً عن مجرد التفكير بحرب على لبنان رغم كل الضجيج حول الحرب، أما الهدف الثالث الذي انتقل من موقع البركة إلى الهدف فهو ما أسماه بالحقوق الوطنية المتصلة باستعادة الأراضي اللبنانية المحتلة.